تم اتخاذه بالإجماع في 9 ديسمبر 2015 بمبادرة من الأردن، ولقد تم تبنيه بعدما حصل على 15 صوت من أعضاء مجلس الامن ..
يعالج القرار موضوع الشباب من منظور الأمن والسلم الدوليين. وإدراكًا لجهود الشباب في بناء السلام، فإنه يوفر مجموعة من الإرشادات التي سيتم على أساسها تطوير السياسات والبرامج من قبل الدول الأعضاء والأمم المتحدة والمجتمع المدني.
يدرس القرار كيفية تأثير النزاع على حياة الشباب وما يجب القيام به للتخفيف من آثاره وكذلك كيف يمكن إشراك الشباب بشكل هادف في إنشاء مجتمعات مسالمة.
يتحدث هذا القرار عن خمسة مجالات / ركائز عمل رئيسية وهي:
-
المشاركة
-
الحماية
-
الوقاية
-
الشراكات
-
اعادة الإدماج
تعزز هذه الركائز الخمس والقرار نفسه روية جديدة للشباب فيما يتعلق بالسلام ويضمن الشرعية والمساءلة.
التعليقات